ترند

ابنة جينيفر لوبيز تخطف الأنظار في حفل “سوبر بول”

خطفت المغنية والممثلة جينيفر لوبيز ومواطنتها اللاتينية شاكيرا الأنظار خلال أدائهما الاستعراضي في مباراة السوبر بول (دوري كرة القدم الأمريكية)، إلا أن ذروة الحدث تمثلت في غناء ابنة جينيفر معها على خشبة المسرح لأول مرة.
وفقًا لمجلة “فوج” الأمريكية، صاحبت الابنة إيمي ماريبيل مونيز (11 عاما) والدتها جينيف رلوبيز غناء Let’s Get Loud خلال الوقت المستقطع للمباراة، مثيرة دهشة الجمهور، الذي لم يكن يتوقع أن تمتلك الابنة نفس موهبة والدتها.

 

حمل أداء الابنة ملامح سياسية أيضا، كونها تحمل أصولا أمريكية-بورتريكية، إذ ارتدت الابنة عباءة تحمل العلمين الأمريكي والبورتوريكو، خلال غنائها أغنية Born in the U.S.A “ولدت في أمريكا”.
تحمس الجمهور أيضا لمشاهدة سيدتين من أصول لاتينية تحتلان المسرح في حدث أمريكي وطني.
فسر البعض غناء “إيمي مونيز” برفقة كورال من الأطفال داخل أجرام سماوية مضاءة، بأنها تمثل الأطفال اللاتينيين المهاجرين على حدود أمريكا الشمالية.

ونشرت المغنية جينيفر لوبيز مقطع فيديو على حسابها الشخصي على موقع أنستقرام يتضمن استعدادتها برفقة ابنتها للصعود على خشبة المسرح لأول مرة، مرفقة بتعليق: “كل ما أتمناه لابنتي، وجميع فتيات العالم أن يجدَن صوتهن الخاص ويعلمن كيف يستخدمنه لتحقيق غايتهن، وأن يكن فخورات بكل ما يصلن إليه”.

إيمي مونيز هي ابنة جينيفر لوبيز والمغني مارك أنتوني، وقد استعرضت موهبتها أكثر من مرة من خلال مرافقة والدتها الغناء في مقاطع قصيرة عبر حساب جينيفر لوبيز الشخصي على أنستقرام.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى