الخضروات والفاكهة تقلل فرط النشاط ونقص الانتباه
اقترحت دراسة أمريكية جديدة إمكانية تقليل أعراض اضطراب فرط النشاط ونقص الانتباه لدى الأطفال عن طريق اتباع نظام غذائي غني بالفواكه والخضروات. وحللت الدراسة بيانات 134 طفلاً يعانون من اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه.
وتراوحت أعمارهم بين 6 و12 عاماً، ولم يكن أي منهم يتناول أدوية للاضطراب وقت الدراسة، وتوقف الذين تناولوا أدوية قبل أسبوعين على الأقل من بدء البحث. وبحسب موقع “ميديكال نيوز توداي”، وجدت الدراسة أن زيادة تناول الفاكهة والخضروات يمكن أن يحسن الانتباه لدى الأطفال المصابين باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه.
وأجريت الدراسة في مركز بروفيدنس سانت جون الصحي في سانتا مونيكا بكاليفورنيا. وقال الباحثون إن بعض الأطعمة يزيد الأعراض بينما تساعد أطعمة أخرى على تقليلها. ويعد اضطراب فرط النشاط ونقص الانتباه ADHD “أحد أكثر حالات النمو العصبي شيوعاً” في مرحلة الطفولة. ويصيب 9.4% من الأطفال في الولايات المتحدة، وحوالي 5% من الأطفال على مستوى العالم. ويتم تشخيص الأعراض لدى الصبيان أكثر من الفتيات، ويرجع ذلك إلى ضعف أدوات التشخيص. وتتضمن الأعراض الإفراط في: أحلام اليقظة، وعدم القدرة على التركيز على المهام، وخسارة الأشياء، والتململ، وصعوبة اتباع التعليمات، وكثرة الكلام وإحداث ضوضاء، وتحمل مخاطر غير ضرورية.
وتساعد استراتيجيات التأقلم مع تناول بعض الأدوية على إدارة الحالة، لكن نظراً للآثار الجانبية للأدوية توصي النصائح الطبية باتباع المزيد من طرق تخفيف الأعراض. اقترحت دراسة أمريكية جديدة إمكانية تقليل أعراض اضطراب فرط النشاط ونقص الانتباه لدى الأطفال عن طريق اتباع نظام غذائي غني بالفواكه والخضروات. وحللت الدراسة بيانات 134 طفلاً يعانون من اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه. وتراوحت أعمارهم بين 6 و12 عاماً، ولم يكن أي منهم يتناول أدوية للاضطراب وقت الدراسة، وتوقف الذين تناولوا أدوية قبل أسبوعين على الأقل من بدء البحث.
وبحسب موقع “ميديكال نيوز توداي”، وجدت الدراسة أن زيادة تناول الفاكهة والخضروات يمكن أن يحسن الانتباه لدى الأطفال المصابين باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه.
وأجريت الدراسة في مركز بروفيدنس سانت جون الصحي في سانتا مونيكا بكاليفورنيا. وقال الباحثون إن بعض الأطعمة يزيد الأعراض بينما تساعد أطعمة أخرى على تقليلها. ويعد اضطراب فرط النشاط ونقص الانتباه ADHD “أحد أكثر حالات النمو العصبي شيوعاً” في مرحلة الطفولة.
ويصيب 9.4% من الأطفال في الولايات المتحدة، وحوالي 5% من الأطفال على مستوى العالم. ويتم تشخيص الأعراض لدى الصبيان أكثر من الفتيات، ويرجع ذلك إلى ضعف أدوات التشخيص. وتتضمن الأعراض الإفراط في: أحلام اليقظة، وعدم القدرة على التركيز على المهام، وخسارة الأشياء، والتململ، وصعوبة اتباع التعليمات، وكثرة الكلام وإحداث ضوضاء، وتحمل مخاطر غير ضرورية. وتساعد استراتيجيات التأقلم مع تناول بعض الأدوية على إدارة الحالة، لكن نظراً للآثار الجانبية للأدوية توصي النصائح الطبية باتباع المزيد من طرق تخفيف الأعراض.