يبشّر النظام الآلي للتعرف إلى الألم باستخدام الذكاء الاصطناعي، بثورة واعدة للكشف بطريقة غير متحيزة عن الألم لدى المرضى، قبل وفي أثناء وبعد الجراحة، وفقًا لبحث تم تقديمه في الاجتماع السنوي للجمعية الأمريكية لأطباء التخدير.
ويستخدم نظام التعرف الآلي إلى الألم شكلين من الذكاء الاصطناعي: أولاً رؤية الحاسوب، وثانياً التعلم العميق، حتى يتمكن من تفسير الصور لتقييم آلام المرضى.
وستسهم التقنية في التقليل من مدة الإقامة في المستشفى، إضافة إلى منع حدوث حالات صحية طويلة الأمد، مثل الألم المزمن، والقلق، والاكتئاب.