ترند

الفنان عبدالله بالخير: أبحثُ عن إنسانة تحبّني وتعشقني!

هاشتاقات الكويت :

 

كشف الفنان الإماراتيّ عبدالله بالخير عن الأسباب التي جعلته عازفًا عن الزّواج حتى الآن، موضحًا أنواع الزّواج الأربعة والنوع الذي يبحث عنه.

وخلال مداخلة عبر برنامج “معالي المواطن” المذاع عبر فضائيّة mbc بمناسبة “يوم العزاب العالمي”، أوضح بالخير قائلًا: “الإنسان مبرمج ودورة الحياة عند الناس تبدأ بأنه يولد ويدرس ثم يعمل ويتزوج ثم ينجب أطفال ويمرض ويموت”.

واستطرد قائلًا: “عليك أن تكون متميز ومختلف وتبحث عن الحب وهذه مشكلة كبيرة، أحيانًا تشعر أن الناس تزوجوا لضغوط الوالدين، أو المجتمع أو الظروف، كل هذه المواصفات بعد فترة تؤدي للانفصال، وعندي أصدقاء كثير يعانون من تلك المشاكل”.

 

وحوْل أنواع الزّواج الأربعة، أشار إلى أنّ عالم النفس “ماسلو” حدّد أربعة أنواع للزّواج، أوّلها (الزّواج الممتلئ)، وهذا النوع من الزّواج متكامل في كلّ شيء، سعادة وانسجام تامّ ومتوافر فيه كلّ الوسائل، والحبّ المتبادل، وينتج عنه ثمرات جميلة كالأطفال والاستمراريّة والتطوّر.

وعن النوع الثاني، أضاف: هو (الزّواج السعيد) وهو كلّ زواج يكاد يكون عاديًا، وليس فيه متعة ولا امتلاء، ولكنّ الزوجان يعيشان مع بعضهما في سعادة، وهذا حدث مع فنانين كثر منهم الفنانة وردة الجزائرية، والملحن بليغ حمدي.

وتابع الفنان الإماراتيّ أنّ الزّواج الثالث هو النوع (المحايد) يعني الأهل زوّجوه ويقولون له في المستقبل تحبّها، أمّا الرابع وهو (الزواج التعيس) وهو من ظروفه حكمت عليه بالزّواج.

واختتم الفنان الإماراتيّ “المثير للجدل” مداخلته بقوله، وأنا أنشد النوع الأوّل وهو (الزّواج الممتلئ) فأنا أريد إنسانة تحبّني وتعشقني، لا تعشق فنّك ولا تجارتك ولا رياضتك ولا شهرتك، وتعيش معها في وئام واستمراريّة، وما زال البحث جارٍ عن مثل هذا النوع.

 

 

وفي وقت سابق صرّح “بالخير” إلى أنّه يتمنّى الزّواج من امرأة تحمل نفس مواصفات الفنانات اللبنانيات: هيفاء وهبي، وميريام فارس، ونانسي عجرم، مشيرًا إلى أنّ المطربة هيفاء وهبي تعتبر الأقرب إلى قلبه، ويتمنّى الزّواج منها، قائلاً: “حكون سعيد جداً لو اتزوجها”.

يُذكر أنّ عبدالله بالخير قد روّج أكثر من مرّة قصّة زواجه من هيفاء وهبي، مؤكدًا أنّ الطلاق حدث بسبب الغيرة، وهو ما نفته هيفاء أكثر من مرّة، وتبيّن لاحقًا أنّ الخبر مجرّد دعابة من المطرب الإماراتيّ.

 

المصدر –  فوشيا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى