بالفيديو: شوق الهادي تتعرض لإصابة في قدمها وتعجز عن الحركة مؤقتاً
تعرضت الفاشينيستا شوق الهادي للإصابة بإحدى قدميها أثناء تصوير أحد الإعلانات، مما نتج عنه تورم قدمها اليسرى وعدم استطاعتها السير عليها، وهو ما دفع طاقم العمل لتقديم الإسعافات الأولية لها.
ونشرت شوق فيديو عبر سناب شات ظهرت فيه وهي تجلس وتضع كيسا مليئا بالثلج على قدمها والتي كانت عليها علامات احمرار واضحة، وعلقت قائلة: “إصابة عمل والله ما قادرة أمشي عليها”، ليرد أحد الأشخاص :”قدمنا الإسعافات الأولية وإن شاء الله خير”.
وتفاعل الجمهور مع شوق، وانهالت عليها التعليقات: “الله يشفيكي ياقلبي روحى على المسفي كثير باين احمرار..الله يعافيكي ويبعد عنك كل شر حبيبتي ..هاد وش العريس الجديد ولا شو ..الله يحميكي شوق بس لازم تروحي للمشفي حتى ماتعملي مثل روان”.
من ناحية أخرى، نفت شوق الهادي الأنباء التي ترددت منذ أيام بشأن خطوبتها للمدون الكويتي محسن النصار؛ معلنة أن تلك الأنباء مجرد شائعات ظهرت إثر مزحة كان قد وقع فيها الثنائي أثناء تواجدهما مع عدد من الأصدقاء.
وشاركت الهادي متابعيها مقطع فيديو عبر حسابها على “سناب شات”، ظهرت فيه مع محسن النصار لتطرح عليه سؤال: “محسن إيش قاعد يصير.. تصوير يا جماعة بس بالغتم”، ليرد عليها النصار قائلا: “أمي بتروح معي لتخطب لي وبتزوج زواج تقليدي وأتمنى منك تباركيلي زواجي المستقبلي”.
وردّت شوق على صديقها “النصار”، قائلة: “الله يتمم عليك بخير يا رب في المستقبل ونخدمك بعرسك إن شاء الله، ومحسن بحسبة أخوي وزميلي ويا جماعة إحنا بينا شغل وكان بس فيديو ضحك وانتوا وايض بالغتم بالموضوع واخدتوه جد”.
ودعمت الفاشينيستا الكويتية الفيديو بالنفي الكتابي فكتبت: “إشاعات إشاعات.. ما راح أتزوج إشاعات”، وسط انتقادات من قبل المتابعين ورواد مواقع التواصل الاجتماعي بأن شوق ومحسن هما من روّج لنشر هذه الشائعة كوسيلة لإثارة الجدل.
يذكر أن الهادي عاشت فترة صعبة بعد وفاة طليقها بدر الماص بحادث مأسوي ونعته أكثر من مرة كما أنها قامت بزيارة قبره؛ ما دفع البعض باتهامها باستغلال وفاة طليقها من أجل تحقيق مشاهدات أعلى ومتابعين أكثر على حساباتها بالسوشيال ميديا لتحقيق المزيد من الأرباح.
وسبق أن أثارت أزمة شوق الهادي مع طليقها بدر الماص، جدلاً كبيرًا على مواقع التواصل الاجتماعي، وانتقد البعض محاولة بدر فضح شوق، معتبرين أنه لا يجوز للرجل أن يفضح زوجته، وأن تصرفه لا يليق بالرجال، وأن للحياة الزوجية خصوصيتها، بعيدًا عن الإعلام.
