بدور البراهيم ترد على منتقديها وتتحدث عن الحجاب
نشرت الفاشنيستا السعودية بدور البراهيم مقطع فيديو ردت فيه على منتقدي إطلالاتها، وتحدثت الفاشنيستا السعودية عن موعد ارتدائها للحجاب لتثير بذلك الجدل مجدداً حول حجابها.
ونشرت بدور البراهيم مقطع فيديو استعرضت فيه رسائل عدد من متابعيها والتي علقوا فيها على إطلالة والدتها ووضعوها في مقارنة معها، بعد أن ظهرت الأم مرتدية النقاب وتؤدي فريضة الصلاة.
ومن بين الرسائل التي نشرتها بدور البراهيم رسالة جاء فيها: “ما شاء الله عليها رغم إنها كبيرة في السن إلا أنها لم تتنازل عن عبائتها ونقابها وحشمتها الله يكتب أجرها وياليتك تصيرين مثل أمك ترى هي الصح وأنت على خطأ”. وهو ما ردت عليه بدور البراهيم قائلة: “ما شاء الله العيلة كلها بنقابها”.
وكانت بدور البراهيم أثارت الجدل خلال الأيام الماضية بظهورها بالحجاب لتثير حيرة الجمهور حول ارتدائها له مرة أخرى وهو ما ردت عليه قائلة: “للأمانة أنا لم أتحجب”، وأشارت إلى أن ارتداءه كان من أجل الإعلان فقط مضيفة: “فقط ارتديت الحجاب احترماً المحتوى اللي أقدمه، وهو إعلان لجمعية خيرية، هذا يعد احتراماً”.
وأضافت الفاشنيستا السعودية بدور البراهيم: “أنا أعترف بأن عدم ارتدائي الحجاب حرام، أنا عارفة إن الحجاب هذا فرض وغصب عني المفروض إني أسويه”.
وفي رسالة أخرى كتبت متابعة: “هذه أمك ما شاء الله عليها بحجابها طيب ليش ما طلعتي عليها الله يهديك يا زين الحجاب والحشمة” لترد بدور البراهيم قائلة: “مو بس أمي، العيلة كاملة نفس الشيء بنات عمي وبنات خالي وكلهم حتى ما يلبسون الملون ، أزيدكم من الشعر بيت هما ماليهم الالتزام، والله يهديني وإن شاء الله أصير مثلها وإن شاء الله أرجع لحجابي وعبايتي وهذا قريب قريب جدا إن شاء الله”.
وأضافت: “حسستوني إني أنا وضعي صعب لكن أنا كتير أحسن من غيري من المشاهير صح! كتير انا أحسن من غيري ولا تفرون إن كل بنت نفس أمها ولا كل عيال نفس أمهم يعني أنا عيالي بحجابهم وعباياتهم محتشمين يعني، وأنا محتشمة، محتشمة بأخلاقي وبذوقي وتربيتي وأصلي ومبادئي وديتي، فيا أشياء كتير يعني مو بس الحجاب هو اللي يخليني في القمة، ياما ناس قاطين بس محترمين وأخلاقهم عالية، ما بشجع، أنا قريبا راح ألبس العباءة وأتحجب حالي حال العالم والناس ولديني أصلا”.
وتابعت: “بذرة بداخلي تقولي ارجعي يا بدور، يوميا بذرة بداخلي تقولي أرجعي يا بدور مثل الأول، فقريبا سأعود للحجاب والعباءة”.
