جينيفر غارنر: الباباراتزي ألد أعدائي
اعتبرت النجمة الأمريكية جينيفر غارنر «الباباراتزي» ألد أعدائها، لأنهم لا يكتفون فقط باقتحام خصوصياتها، بل ويعتدون على حرية أطفالها الثلاثة.
وقالت إن النجومية لا تعني أن يستبيح أحد الحياة الخاصة للفنان وينشرها على الملأ ويصور الفنانة في أي وقت من دون موافقتها، مشيرة إلى أن الحجر الصحي خلصها مؤقتاً من ملاحقة المصورين، وجعلها أكثر قرباً من أولادها.
واعترفت النجمة الأمريكية أنها تصورت للحظة أنها سيئة الحظ مع الرجال، بعد تجربة طلاقها من الممثل بن أفليك وصراعها معه من أجل حضانة الأولاد.
وكان زواجها من أفليك هو الثاني بعد الممثل سكوت فولي الذي التقته أثناء تصوير فيلم «فيليستي» وتزوجته عام 2000، ولكن زواجها منه لم يستمر أكثر من 3 أعوام.
وبعد ذلك تحولت صداقة غارنر مع أفليك إلى حب بعد أن التقته أثناء تصوير فيلم بيرل هاربور، وتزوجا في يونيو 2005، وأثمر زواجهما 3 أطفال هم ابنتاها فيوليت، سيرفينا، وابنها صامويل الذي ولد عام 2012، قبل أن يتم الطلاق بشكل نهائي في أكتوبر 2018.
وقالت جارنر (البالغة 48 عاماً) إن أبناءها هم متعتها الحقيقية في الحياة، لذلك تحاول توفير أجواء هادئة لهم وإبعادهم عن ضغوط الوجود تحت الأضواء التي عانت منها كثيراً، وجعلهم يعيشون حياتهم بصورة طبيعية.
في سياق متصل، تترقب النجمة الأمريكية عرض فيلمها Yes Day وهو من الأعمال الكوميدية، مقتبس من كتاب للأطفال يحمل نفس الاسم، ويشاركها البطولة فيه آمي كروس روزنتال، وتوم ليشتنهيل.