ترندهاشتاقات بلس

حياة الفهد: لم أتفاجأ من دور “الجنود المجهولين”.. والشيخة بسمة ما قصرت

أشادت الفنانة حياة الفهد بما وصفتهم بالجنود المجهولين الذين يعملون سرًا ولا يهمهم الظهور الإعلامي أو الدعايات وكل هدفهم حب الكويت وترابها.

وأضافت الفهد بأنها لم تتفاجأ من دور هؤلاء الجنود المجهولين ومواقفهم الأصيلة؛ لأنها على ثقة بأن هذا هو حب الكويتي لبلده، لا يساوم بحبه أبدًا ويعطي ولا ينتظر المقابل، “لأن الكويت مهما عطيتها تظل اللي عطيته جليل بحقها وحقها وخدمتها واجبة”.

وتابعت أم سوزان في تصريحات صحافية:”وانا رايحة اتقضى قريضاتي بالجبرة واشتري خضرتي شفت هالبنيات بنات الكويت اللي قاعدين يراوون اميمتهم الكويت برهم لها بسكات رايحين يتشرون هالمنتح الكويتي يدورون الزين وللامانة ماقط شفت هالبنية اعرفها من صوتها ويوم اني شفتها شلون تراكض وتنقي الخضرة الزينة ومن مالهم الخاص وفليساتهم وكل هدفهم التطوع ويفيدون شعبهم وهي هنادي الجناعي الله ياحلوهم فز قلبي لهم ويدورون ويوزعون ولا همهم يعلنون وانا شفتهم بصراحة بالصدفة”.

وأوضحت:” أما عن الشيخة بسمة الصباح، الله يحفظها، ما قصرت وبعد هي من مالها الخاص ومن اول ما بلشت ازمة كورونا وهيا تشتغل ومتطوعة لأجل الكويت ولا تبي شي غير خدمة بلدها وتشتري هالخضرة من مالها الخاص وبجهدها ومعاها بنات مثل الورد مطوعات ووراها سيارتين ثلاث وتدور وتوصل ليه الجهراء وتوزع على الناس والأسر المتعففة وحتى اخوانا البدون وانا شخصيا وصلتني نقصة، ولا احد يدري من بلشت الازمة ولازالت وربي تشكر على الجهود المبذولة لجل الوطن”.

ووجهت حياة الفهد أيضًا رسالة إلى رئيس اتحاد المزارعين عبدالله الدماك ودوره في أزمة كورونا قائلة:” ما اقدر أحجي لان ما يوفيه وبالفعل هما لوما وجود الوسيط اللي ياخذ المنتج ويبيعه على الجمعيات جان احنا عندنا وفرة في هذي الازمة وحتى ليه جدام لان تربتنا خصبة وفيها خير هذي بلدنا بلد خير وطبعا ما قصرت الوزيرة الشؤون اللي بادرت بمنع الوسيط وانها تكون من المزارع ليه الجمعيات دون وسيط وهذا راح يكون اوفر وراح تكون عندنا محاصيل ومنتجات زراعية بوفرة”.

واختتمت الفنانة حديثها:” ديرتنا ديرة خير وكل شي فيها الله يحفظها ايدياتها كريمة وتعطي البعيد والقريب، لكن ودي ان تتوافر فرص العمل بالجمعيات تكون للكويتيين من المتقاعدين او اللي قاعدين ببيوتهم ومسجلين بديوان الخدمة وما طلع دورهم وقاعدين بستفيدون منهم واهما ما يقصرون عيالنا او اخوانا البدون يشتغلون ما فيها شي والأزمة بينت المعادن وفزعتهم ما قصروا قواهم الله.. وحتى هالاراضي الموجودة لدى من يملك مزرعة ومخليها دون زراعة ومسويها سكن يا ريت والله تستثمر وتنزرع او تعطى للشباب اللي مقدمين على بيوت ينعطى لهم منها سكن ومنها تنزرع وبجذي نكون شجعنا الشاب الكويت، والكويت كانت ومازالت وستكون ديرة خير”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى