خالد يوسف ينفي هروبه إلى باريس بعد القبض على بطلتي أفلامه الجنسية منى فاروق وشيما الحاج
باريس – هاشتاقات الكويت:
خرج المخرج المصري، خالد يوسف، عن صمته، بعد أزمة الفيلم الفاضح، الذي يزعم أنه يشارك فيه، إلى جانب ممثلتين صاعدتين.
ونفى خالد يوسف، عبر حسابه موثق على “فيسبوك”، اليوم الجمعة، ما ذكرته تقارير محلية، بأنه سافر إلى العاصمة الفرنسية باريس، هربا، بعدما تم إلقاء القبض أمس الخميس، على بطلتي الفيلم الفاضح، منى فاروق وشيما الحاج.
وأوضح يوسف أنه متواجد في باريس منذ أسبوع، وذلك في زيارته الشهرية إلى ابنته وزوجته.
وشارك يوسف، معجبيه، صورة من جواز سفره، والذي يبين تاريخ سفره للخارج في الأول من فبراير الجاري.
وأشار إلى أن هروبه للخارج هو “آخر أكاذيب الإعلام في حملة تشويهي أنني قد سافرت أمس هربا… والحقيقة أنني منذ أسبوع بباريس في زيارتي الشهرية لابنتي وزوجتي”.
وتابع: “هذه آخر الأكاذيب، أما عن أولها سأعرض كل الحقائق تباعا علي الرأي العام، والذي هو صاحب الحق الوحيد”.
وجاء بيان خالد يوسف، ردا على تقارير محلية تشير إلى أن سفره المفاجئ إلى باريس، جاء في إطار التحقيقات التى تجري حاليا، وأن هناك أنباء عن إمكانية تقديم طلب رفع حصانة عنه إلى مجلس النواب المصري، خاصة بعدما أكدت الممثلتين منى فاروق وشيما الحاج في التحقيقات أن “مخرج شهير غرر بهما وصور الفيديو الخاص لابتزازها”.
كما أشارت منى فاروق وشيما الحاج في اعترافاتهما أمام النيابة، إلى أن الفيديو المتداول لهما تم تصويره من جانب المخرج الشهير أثناء ممارسة الجنس معهما.
وقالت إحداهن في التحقيقات الأولية، إن “المخرج أحضر شخص ادعى أنه شيخ، وشاهدين وادعى أنه تزوجها”، موضحة أنها اكتشفت تعرضها للنصب من جانب المخرج.