ترند

رد غريب من كورتني كارداشيان عن شائعات حملها

بجانب حياتها العاطفية وظهورها في برنامج تلفزيون الواقع “مواكبة آل كارداشيان“، تثير كورتني الجدل دائما بإطلالاتها، خاصة بسبب جرأتها، ولكن مؤخرا أثارت إطلالتها الجدل لسبب مختلف كليا؛ إذ تحرص كورتني على نشر صور عديدة على إنستغرام، وفي أحدث نشاط لها أثارت الشكوك حول حملها وانتظارها طفلها الرابع.

فحسبما ذكرته صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، نشرت كورتني صورة لها يوم الأربعاء وهي ترتدي “بودي سوت” باللون البرتقالي يكشف عن كامل ساقيها ويبرز رشاقتها، بينما تركت خصلاتها منسدلة واعتمدت مكياج نيود جذابا، إلا أنه مع ذلك، كانت بطن كورتني هي ما لفت أنظار المتابعين، حيث بدت أكبر من المعتاد.

سرعان ما اُثيرت التكهنات بين المتابعين بشأن ما إذا كانت كورتني حاملا في طفلها الرابع، وقد تحمسوا أيضا لذلك؛ إذ سألتها إحدى المتابعات: “هل أنتِ حامل؟”، لتجيب كورتني بالنفي وتقول: “لا، كنت آمل ذلك”.

تأتي صورة كورتني المثيرة للتكهنات حول حملها، بعد فترة وجيزة من عودتها لحبيبها السابق “يونس بنجيما”، حيث استأنفا علاقتهما في أواخر الشهر الماضي.

وعلى الرغم من نفيها، إلا أن رد كورتني يوحي بأنها لا تمانع الإنجاب مرة أخرى وأن تحظى بطفل رابع من بنجيما، ولكنها تسعى للانتظار بعض الوقت على هذه الخطوة، خاصة بعد مرور فترة وجيزة على عودة المياه لمجاريها مع بنجيما.

يجدر بالذكر أن كورتني وبنجيما تصدرا الأخبار منذ أواخر العام الماضي وحتى الآن، بعد ظهورهما معا أكثر مرة، وخاصة خلال حفل عائلة كورتني بالكريسماس، والتي تألقت فيها بثوب أحمر وكان بنجيما برفقتها، وأشعلا الأجواء بصورتهما، التي كانت بمثابة إعلان رسمي عن عودتهما.

وجاء لم شمل كورتني وبنجيما في أواخر العام الماضي، بعد انفصال دام عاما، والذي جاء بعد علاقة دامت عاما ايضا، وسبق وذكرت مصادر أن كورتني كانت هي من اتخذت قرار الانفصال حينها، بعد اتهامه بخيانتها ورصد العدسات له برفقة سيدة أخرى وأكثر من مرة.

والآن كشفت مصادر لم يُكشف عن هويتها أن كورتني سعيدة جدا حاليا بعودة المياه لمجاريها، كما كشفت أن بنجيما يبذل قصارى جهده لكسب ثقتها ولإثبات لكورتني أنها يمكنها الثقة فيه مجددا.

يجدر بالذكر أن لكورتني 3 أطفال من حبيبها السابق، “سكوت ديسيك”، وهما “مايسون” (10 أعوام)، و”بينولوبي” (7 أعوام)، و”رين” (5 أعوام).

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى