مجالسهاشتاقات بلس

شعيب المويزري يسأل عن رش سماء الكويت بـ «الكيمتريل» المكون من مواد سامة وملوثة مضرة بالبيئة والصحة العامة

وجّه النائب شعيب المويزري سؤالا لنائب رئيس مجلس الوزراء ووزير النفط ووزير الدولة للشؤون الاقتصادية والاستثمار جاء كما يلي:

يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:

– كونك الوزير المختص والمشرف على الهيئة العامة للبيئة، هل صرحتم أو سمحتم بشكل رسمي لأي جهة في الكويت برش سماء الكويت بـ «الكيمتريل» الذي يتكون من المواد السامة الملوثة ويضر بالبيئة والصحة العامة للناس؟ إذا كانت الإجابة بالإيجاب، ما مبررات السماح برش هذه المواد السامة في سماء الكويت؟ مع تزويدي بجميع المراسلات والتقارير المتعلقة بهذه الكارثة، وإذا كانت الإجابة بالنفي هل قمتم بتحذير او إنذار الجهات المختصة في الدولة والطلب منها بوقف رش هذه السموم؟

كما وجه النائب شعيب المويزري سؤالا لوزير الكهرباء والماء والطاقة المتجددة ووزير الأشغال العامة بالوكالة جاء كما يلي:

كونك الوزير المختص المشرف على الإدارة العامة للطيران المدني نشاهد يوميا في سماء الكويت طائرات تقوم برش «الكيمتريل» على الرغم من علم الجهات المختصة في الكويت بخطورة رش هذه الملوثات على الصحة العامة للناس والتربة والزراعة والبيئة، وقد رفضت العديد من الحكومات ومؤسسات المجتمع المدني حول العالم تسميم وتلويث سماء وأراضي بلدانهم وشعوبهم، وكان آخرها المكسيك وبعض الولايات في أميركا مثل تكساس ونيوهامبشاير، بينما هذا الرش للمواد الخطيرة ما زال مستمرا في سماء الكويت.

لذا يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:

– من صرح لهذه الطائرات برش هذه الملوثات الخطيرة في سماء الكويت؟ وما أسباب رش هذه السموم؟ وما جنسيات هذه الطائرات وأسماء طياريها وجنسياتهم؟ مع تزويدي بجميع المستندات المتعلقة بهذه الجريمة البشعة بحق الدولة والشعب والمقيمين فيها. ومكونات المواد التي تم رشها، وعدد ما قامت به من جولات لرش للمواد السامة في سماء الكويت خلال الفترة من يناير 2020 حتى تاريخ اليوم.

ووجه المويزري سؤالا إلى وزير الصحة جاء كما يلي:

بعد إجبار الشعب والمقيمين على التطعيم وأخذ اللقاحات، ظهرت زيادة غير طبيعية في عدد المصابين بأمراض السرطان والقلب والأوعية الدموية من مختلف الأعمار في الكويت، والنسبة العالية منها كانت من المطعمين بهذه اللقاحات. وتواكب ذلك مع انتشار العديد من التقارير والاحصائيات الصادرة عن عدة مصادر دولية، وصرح العديد من العلماء حول العالم حول هذه الانتكاسات الصحية لنسبة كبيرة بين المطعمين والتي تؤكد أن سبب ازدياد هذه الأمراض هو اللقاحات التي استخدمت تحت ذريعة الحماية مما يسمى كورونا.

لذا يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:

1 – هل شكلت وزارة الصحة لجان تحقيق مختصة (خلال أو بعد فترة الاجبار على أخذ اللقاحات للتصدي لكذبة ما يسمى جائحة كورونا) لدراسة أسباب ارتفاع الوفيات والأمراض المذكورة؟ اذا كانت الاجابة بالايجاب يرجى تزويدي بكل المستندات الدالة على ذلك، واذا كانت الاجابة بالنفي ما أسباب عدم قيام وزارة الصحة بواجباتها للحفاظ على صحة المواطنين وحمايتهم من نشر الأمراض بأجسادهم تحت ذريعة جائحة كورونا من خلال التطعيمات السامة؟

2 – من المؤكد والثابت ان هناك انواعا مختلفة من دفعات اللقاحات وان السمية في اللقاحات ترتفع وتختلف من نوع إلى آخر، فهل قامت الوزارة بواجبها للتحقق من سمية هذه الأنواع من اللقاحات والأضرار الناجمة عنها؟

3 – هل سُجلت اي حالة وفاة بأن السبب مرض كورونا بينما السبب الحقيقي للوفاة مرض آخر؟

4 – لقد بدأت عدة دول في الانسحاب من منظمة الصحة العالمية فهل علمت وزارة الصحة الكويتية بذلك؟ اذا كانت الاجابة بالايجاب لماذا لم تعلن وزارة الصحة الكويتية الانسحاب من هذه المنظمة؟ وإذا كانت الإجابة بالنفي هل يعني ذلك موافقتها واصرارها على الاستمرار في تنفيذ أجندات مسؤولي هذه المنظمة التي ستلحق الضرر بالشعب والمقيمين في الدولة، مع تزويدي بالمراسلات المتبادلة بين وزارة الصحة الكويتية ومنظمة الصحة العالمية خلال الفترة من يناير 2020 حتى تاريخ تقديم هذا السؤال.

5 – لقد اجتمع الوزير الحالي د.أحمد العوضي ووزير الصحة السابق د.خالد السعيد والوزير الأسبق د.باسل الصباح مع مدير عام منظمة الصحة العالمية المدعو د.تيدروس أدهانوم غيبريسوس والمسؤولين الآخرين في هذه المنظمة، ما أسباب هذه الاجتماعات وجدول الأعمال والمخاطبات المتبادلة بين الطرفين؟ وهل وُقعت أي اتفاقات مع مدير هذه المنظمة او ممثليها؟ مع تزويدي بصورة ضوئية من الاتفاقيات ومحاضر الاجتماعات.

6 – جميعنا نعلم خطورة اللقاحات والهدف منها والذي هو بالتأكيد ينحصر في الاضرار بالشعوب ومنها الشعب الكويتي بهدف نشر الأمراض وتقليل عدد الشعوب وهذا الأمر أعلن عنه في عدة مؤتمرات من العديد من المشبوهين امثال بيل غيتس، وكلاوس شواب، فلماذا تخضع الحكومة الكويتية ممثلة في وزارة الصحة لهذه الاجندات وتقبل بأن تكون أداة لتنفيذ مخطط محرم شرعيا ودستوريا وأخلاقيا وإنسانيا؟

7 – هل تستعد وزارة الصحة لإطلاق حملة جديدة للإجبار على التطعيم القاتل تحت ذريعة جائحة أخرى جديدة توقعها البعض من المشبوهين وأعلن عن ظهورها منذ عدة سنوات؟

8 – ما محتويات اللقاحات التي يتم تطعيم أطفالنا بها؟ وهل تحتوي على أي مواد سُمية؟ وهل تسبب هذه اللقاحات التوحد وفقدان المناعة الطبيعية وأي مرضية أخرى؟ مع تزويدي بنتائج الفحص الروتيني الملزم الذي تجريه مختبرات وزارة الصحة الكويتية قبل استخدام أي أدوية أو لقاحات، مع صورة ضوئية من العروض المالية والفنية قبل توقيع أوامر أو عقود شراء هذه اللقاحات، وبصورة ضوئية من كل العقود المتعلقة بجميع أنواع اللقاحات تتضمن الكلفة والعدد، ومحتويات كل لقاح على حدة.

 

زر الذهاب إلى الأعلى