منوعات

ضعف الشم يؤثر في الإدراك العاطفي

يختبر مئات الآلاف ممن أصيبوا بفيروس «كورونا» كيف تكون الحياة من دون حاسة الشم. يعد الفقدان المؤقت للقدرة على شم الروائح أحد الآثار الجانبية الشائعة للإصابة بالفيروس.

ولا تقتصر تداعيات الأمر على عدم التمكن أحياناً من تجنب بعض المخاطر ـ مثل عدم شم دخان حريق أو تسرب غاز ـ فالأنف له دور أيضاً في العالم العاطفي، بما في ذلك العلاقات الزوجية والاجتماعية. ويقول طبيب الأعصاب الألماني بيتر بيرليت: «إذا ضعفت حاسة الشم، يفقد الشخص قدراً كبيراً من الإدراك العاطفي».

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


The reCAPTCHA verification period has expired. Please reload the page.

زر الذهاب إلى الأعلى