تمكن رجال الإدارة العامة للإطفاء وبعد الاستعانة بآليات لفتح ثغرات في قسيمة صناعية من إحكام السيطرة على ألسنة اللهب، هذا وانتقلت وحدة التحقيق الى موقع البلاغ لتحديد سبب اندلاع ألسنة النيران، وذلك بعد إحكام السيطرة على النيران بشكل كامل.
وبحسب مدير إدارة العلاقات العامة في الإطفاء العميد خليل الأمير فقد ورد بلاغ الى عمليات الداخلية باندلاع حريق ضخم داخل قسيمة وعلى الفور تم الإيعاز الى مركزي إطفاء «التحرير والجهراء»، وبالتعامل مع الحريق تبين ان القسيمة تقع على مساحة 200 متر وانها مخصصة لتخزين الاسفنج.