شباب وتعليمهاشتاقات بلس

فريق «الجامعة» يحقق الفوز بالمركز الأول في معركة الجامعات للإنتربينور

نظمت وزارة الدولة لشئون الشباب مسابقة معركة الجامعات للإنتربينور، والتي شارك فيها 18 فريقاً من 7 جامعات وهيئات أكاديمية مختلفة داخل دولة الكويت، حيث مثل جامعة الكويت 11 فريقًا، وتم خلال الحفل الختامي للمسابقة عبر اللايف انستقرام الإعلان عن الفرق الحاصلة على المراكز الثلاثة الأولى حيث حصل على المركز الأول أحد الفرق المشاركة من جامعة الكويت وهن الطالبات: ريما الرشيدي وسارة العجمي وفي التميمي، وذلك بمشروع التلوث البيئي الناتج من المخلفات الزراعية، أما المركز الثاني فكان من نصيب الكلية الأسترالية، والمركز الثالث لفريق جامعة الخليج للعلوم والتكنولوجيا، وذلك يوم الأربعاء الموافق 31/3/2021.

وتوجه القائم بأعمال عميد شئون الطلبة بجامعة الكويت الدكتور سلمان نشمي العنزي بكلمة للمشاركين في الحفل الذي أقيم على اللايف انستقرام وعبر حساب وزارة الدولة لشئون الشباب، عبر من خلالها عن شكره للقائمين على تنظيم هذه المسابقة لاسيما وزير الدولة لشئون الشباب عبدالرحمن المطيري ولجنة التحكيم وجميع المنظمين.

كما تقدم بالشكر الجزيل لمعالي وزير التعليم العالي الدكتور عبداللطيف الفارس ولمدير جامعة الكويت الأستاذ الدكتور فايز الظفيري ولأمين عام جامعة الكويت الدكتور مثنى الرفاعي على دعمهم اللامحدود للشباب والطلبة وتشجيعهم للطاقات الشبابية وحثهم على المشاركة بمثل هذا النوع من المسابقات.

كما هنأ فريق جامعة الكويت الحاصل على المركز الأول، وجميع الفرق الفائزة بالمراكز الثلاثة الأولى، وكذلك الطلبة المشاركين، معبرًا عن استعداد جامعة الكويت وعمادة شئون الطلبة للتعاون الدائم مع وزارة الدولة لشئون الشباب في مختلف المجالات لخدمة الشباب والطلبة في دولة الكويت.

والجدير بالذكر أن مسابقة معركة الجامعات اللإنتربينور أقيمت بتنظيم من وزارة الدولة لشئون الشباب والعاملين فيها وهم وكيل وزارة الدولة لشئون الشباب الدكتور / مشعل شاهين الربيع ورئيس اللجنة المنظمة المهندس وليد الخميس، ومن جامعة الكويت ومركز التميز رئيس لجنة التحكيم الدكتور أنور الشريعان، وتعد هذه المسابقة إحدى مبادرات وزارة الدولة لشئون الشباب والتي تستقطب الفئة الشبابية وتتميز بخلق بيئة من التحدي والتشجيع بين طلبة وطالبات الجامعات بالكويت، وتنشر التوعية حول الإنتربينور ومعناه وكيف يبدأ الشباب بتنمية أفكارهم وترجمتها لمشاريع ناجحة مستقبلًا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى