«كامكو إنفست» تُطلق النسخة المحدَّثة من تطبيقها
أطلقت شركة كامكو إنفست المرحلة الثانية من تطبيقها تتضمن ميزات إضافية عديدة وتحسين مستوى تجربة العملاء.
ومن الميزات الأساسية التي تمت إضافتها كجزء من المرحلة الثانية هي لوحة التحكم، والتي تم تصميمها لتوفر للعملاء نظرة شاملة على محافظهم الاستثمارية.
كما تمت إضافة ميزة أخرى تتيح للعملاء الاستثمار في المنتجات التي تقدمها الشركة من ضمنها الصناديق الاستثمارية.
ومع التحديث الحالي، يمكن للعملاء أيضا فتح حساب والإيداع عن طريق استخدام «كي نت» أو التحويل المصرفي والاستثمار في أي من الحلول الاستثمارية التي توفرها الشركة.
وعلاوة عن الميزات المضافة حديثا، تم تحسين تجربة مستخدمي التطبيق وبالأخص تلك المتعلقة بفتح الحساب أو تحديث البيانات حيث تم ربط معلومات البطاقة المدنية مع نظام الهيئة العامة للمعلومات المدنية للاستفادة من خدمات الهيئة الرقمية.
كما تم تحسين عملية فتح الحساب لتوفير تجربة سلسة مع الحد من الوقت الذي تستغرقه هذه العملية. لقد عمل فريق الدعم بجد جنبا إلى جنب مع المطورين لتحسين قابلية استخدام التطبيق ومستوى الاستجابة.
قالت نوال ملا حسين، رئيس قطاع العمليات المساندة: نحن فخورون بإطلاق المرحلة الثانية من تطبيق كامكو إنفست. فهذا التطبيق يعد جزءا من استراتيجية الشركة للتحول الرقمي والتي تهدف إلى توفير تجربة رقمية للعملاء الحاليين والجدد.
أضافت المرحلة الثانية من تطبيق كامكو إنفست العديد من الميزات الجديدة المطورة، وتطوير تجارب المستخدم، فضلا عن التحسينات التي يمكن أن تساعد المستخدمين في رحلتهم الاستثمارية الرقمية.
بدوره، قال جراح الناصر، نائب رئيس أول، إدارة الأسواق الأساسية والمشاريع الإستراتيجية: مكنتنا البنية التحتية القوية من تطوير التطبيق بشكل فعال ودعم متطلبات العملاء من خلال توفير الخدمات والميزات الجديدة، والتي تمثل أحد الجوانب الأساسية في رحلتنا نحو التحول الرقمي.
يتوافر التطبيق لمستخدمي iOS وAndroid ويضم مجموعة واسعة من الميزات المبتكرة، فضلا عن إمكانية الاستثمار في العديد من الصناديق والمنتجات ذات الأداء المميز.
جدير بالذكر أن تطبيق كامكو إنفست ليس فقط للعملاء الحاليين، وإنما للمهتمين بمعرفة المزيد عن آخر مستجدات الشركة وفرص الاستثمار.
عند الانتهاء من عملية التسجيل البسيطة، سيتمكن المستخدمون من تتبع أداء الصناديق التي تديرها الشركة من خلال التقارير الشهرية التي تصدر عن كل صندوق، والاطلاع على التغطيات الشاملة للأسواق الإقليمية، والقطاعات، وفئات الأصول، أو استخدام حاسبة الاستثمار المدمجة من أجل تحديد أهدافهم الاستثمارية.