ترند

ما مصير نانسي عجرم في “ذا فويس كيدز”؟

يتساءل العديد من مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، حول مصير الفنانة اللبنانية، نانسي عجرم، من الاستمرار في الموسم الثالث من برنامج المواهب الغنائية للأطفال “ذا فويس كيدز“، وسط استمرار التحقيقات في قضية مقتل اللص الذي حاول سرقة منزلها في بيروت.

وبالعودة إلى الجدول المخصص للبرنامج من مصادر مقربة من شبكة “إم بي سي”، فقد تم تسجيل كل مراحل حلقات البرنامج، وبقيت حلقة واحدة يجب أن تسجل في الأسبوع الأخير من شهر فبراير/ شباط المقبل، على أن تبث الحلقة النهائية مباشرة في السابع من شهر مارس/ آذار، من استوديوهات “إم بي سي” في بيروت.

 

ويتبقى بذلك أكثر من 5 أسابيع على موعد أولى الحلقات المباشرة، وهي فترة كافية للتأكد من قدرة نانسي عجرم على الإنضمام إلى زميليها محمد حماقي وعاصي الحلاني، أم قد تشهد القضية توابع تحول دون ذلك.

وعرضت الحلقة الثانية من الموسم الثالث من برنامج “ذا فويس كيدز”، أمس السبت.

وخلال الحلقة، فازت نانسي عجرم بصوتين، هما نسرين بوشناق وعبد الرحمن سعيد.

وكانت فيلا الفنانة اللبنانية نانسي عجرم في “نيو سهيلة” في لبنان، قد تعرضت لمحاولة سرقة، من قبل محمد حسن موسى، سوري الجنسية، انتهت بإطلاق نار ومقتل السارق على الفور على يد فادي الهاشم.

مقطع يُظهر وجه مقتحم فيلا نانسى عجرم قبل ارتدائه القناع

منذ لحظات قليلة، انتشر على “تويتر”، فيديو جديد للص الذى دخل منزل نانسى عجرم، وزوجها، قبل أن يرتدى القناع على وجه.

وبدا اللص من الفيديو، أنه يحاول أن يستكشف المنزل والسلاح يبدو واضحًا على خصره الأيمن.

وكان آخر التطورات فى القضية، التى صدمت العديد من مستخدمى مواقع التواصل الاجتماعى، ما كشف عنه تقرير الطبيب الشرعى، أول أمس الجمعة، وهو أن القتيل تعرض لـ17 طلقة نارية من مسدس زوج نانسى عجرم.

وجاءت الإصابات على النحو التالى: طلقة واحدة فى الساعد الأيمن، وطلقتان فى الكتف الأيسر، وطلقة تحت الإبط الأيسر، و3 طلقات فى الصدر، وطلقتان فى البطن، و7 طلقات فى الجهة الخلفية من الجسم وعلى المؤخرة، وطلقة فى الفخذ الأيسر، وتزامنًا مع ذلك، ذكرت تقارير أن هناك اشتباهًا فى وجود متورط آخر ساهم فى قتل الشاب السورى بمنزل نانسى عجرم، إذ أن الرصاص أطلق من الأمام والخلف، بحسب موقع “لبنان 24”.

لكن خرج الوكيل القانونى لفادى الهاشم، المحامى جابى جرمانوس، ليفند هذه المزاعم، وبرر تصرف موكله، بقوله “إنه ليس خبيرًا عسكريًا، بل هو شخص تعرض لوهلة لحالة عصبية، وأى شخص مكانه كان تصرف مثله”

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى