ترند

محمد منير يكشف تفاصيل عن حياته في “صاحبة السعادة”

حل الفنان محمد منير ضيفا على برنامج “صاحبة السعادة” الذي تقدمه الفنانة إسعاد يونس ويعرض عبر dmc.

وخلال الجزء الأول من حلقته تحدث محمد منير عن ذكرياته وبداياته مع الفن وأسرارا من حياته الشخصية نرصدها لك في السطور التالية:

-كان لدي 500 من الجمهور في الماضي نصفهم من أسرتي والنصف الثاني من أصدقائي ولكن الآن أنا ابن لكل الشعب المصري.

-المشوار كان معاناة كنت أقع وأقوم والبدايات كانت كذلك طوال الوقت كانت تسير بتخطيط من الله.

-ما وصلت محطة رمسيس لأول مرة قلت أنا هبقى شيء مهم في البلد، مطرب وممثل كبير ذو شأن، زي أبويا كان من كبار موظفين ديوان محافظة أسوان.

-شقيقي الكبير فاروق كان هو من يعطيني مصروفي وكان قدره عشرة قروش في اليوم بواقع ثلاثة جنيهات في الشهر.

-كان فاروق مرشدا سياحيا لوزير الدفاع الأمريكي عندما زار أسوان ويجيد الإنجليزية بطلاقة وهناك من اعترض عليه كمرشد سياحي لارتدائه الجلباب والعمة، وكان رده (عارف الشبشب اللى لبسه ده تمنه كام والخاتم عيار 24) فهو كان أنيقا جدا.

وهو من جعلني أعبر البحر المتوسط ولم أعبره هاجرًا ولكن عبرته حتى أقول أنا محمد منير المغني من ريحة مصر، ووجدت هناك أصدقائي الشاب خالد ومامي وقادر ورشيد طه وكنا سعداء ببعضنا لأنهم على الأقل يتحدثون عربي مثلي وهم نجوم كبار.

-أخدت بكالوريوس الفنون التطبيقية فى 3 سنوات وكنت عايز أؤجل ميعاد الخدمة العسكرية وكان دفعتي فى الجيش علي الحجار وحسين الإمام.

-بعد العمل مع الموسيقار هانى شنودة جه عاطف منتصر خطف الفرقة، وكانت فرقتى، وعمل فرقة المصريين، واختلفت أنا وهانى وانفصلنا.

-محمد نوح ابن مصر، ومحدش يقدر ينسى مدد مدد شدى حيلك يا بلد، وكان بيلف الجامعات، والجامعة الغناء فيها بيلفظ أي شيء ضعيف في الموسيقى.

-كان معايا أعظم فرقة وعنصر مهم جدا يحيى خليل وعزيز ناصر ويحيى خليل وزع ألبوم شبابك وألبوم اتكلمى كان بيدرس في مناهج المعهد العالى للموسيقى الكونسلفتوار.

-أنا أحسن، أنا حصان، أنا هايل، وقوي بيكم وبالناس اللي بيحببوني محبيني بالتأكيد تعلموا من محمد منير حب الوطن.

-أقول للشباب وطنك لو حبيته هيديلك سعادتي لما بلمس تراب مصر أول لما بدخلها، ده حالي دايمًا أنا بديهم نصيحة يحبوا وطنهم.

-مصر بالنسبة لي سيد درويش، محمد قنديل، شفيق جلال، أحمد عدوية، وفي الآخر عمرو دياب، ومحمد منير، ده ملخص حب مصر عندي.

– أشعر بأنني زعيم وملك في مصر وإنه رغم حبي لكل الدول العربية، أنتظر أول طائرة للعودة مجددا إلى مصر.

-أعتز كثيرًا بعائلتي وعندي 18 حفيد من أبناء شقيقاتي وأشقائي، وكلهم دارسين وحاصلين على مؤهلات عليا.

-آخر الأحفاد بيدرسوا دلوقتى في كندا وببعتلهم فلوس كل فترة، وأنا علمتهم حب الوطن والمشاركة في الانتخابات وينزلوا يقولوا رأيهم؛ لأن مينفعش ميعملوش كده عشان عمهم أو خالهم محمد منير.

المصدر: بيروتكم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى