ترند

نسرين طافش ترد على منتقدي رومانسيتها مع زوجها

تعمدت الفنانة السورية، نسرين طافش إظهار عدم مبالاتها بـ الانتقادات اللاذعة التي طالتها على هامش الفيديو الحميمي الذي جمعها بـ زوجها الطبيب شريف الشرقاوي، وهو ما تجلى واضحاً بـ الرد المُدويِّ الذي علقت به على جدل قبلات الأخير والذي تمثل بـ نشرها صورة جريئة جديدة، تُظهر ساقها على ساقيِّ زوجها، الأمر الذي استفز مواطنتها النجمة تولين البكري إلى التعليق.

نسرين طافش

ردت نجمة مسلسل ” جلسات نسائية” على جدل الفيديو الرومانسي الذي جمعها بـ زوجها الدكتور شريف الشرقاوي، بـ صورة جريئة جيدة من كواليس شهر العسل الذي يقضيانه في مدينة الفيوم المصرية، وقد استفزت بـ ردها جمهورها ورواد مواقع التواصل الاجتماعي الذين انتقدوا تصرفها بـ شدة.

واتهموها بـ محاولة لفت الأنظار إليها وتصدر التريند قبل أن يُحلل بعضهم تصرفاتها بـ محاولة الانتقام وكيِّد أحد الأشخاص ويعيبوا على تصرفها الجريء، حيث كتبت متابعة على منشور نسرين طافش الجديد المتداول عبر INSTAGRAM:

” كنا بـ منشوراتك الفيلسوفة وصورك.. صرنا بـ صور رجلك ورجل زوجك ما عندك شي تعمليه حاطة عقلك بـ رجلك ورجلو”، وعلقت أخرى:” حركات نسرين توضح أن تعمل هيك لتوصل مسج لحدا معين”.

 

تولين البكري تنتقد نسرين طافش

ولعل من أبرز الأشخاص الذين هاجموا طافش، زميلتها الفنانة السورية تولين البكري التي انتقدت تصرفاتها وأفعالها المنشورة بـ اسم الحب، دون أن تسميها، قبل أن تتهمها بـ محاولة كيِّد شخص بعينه.

وذلك في منشور مقتضب، دونته عبر صفحتها الرسمية الناشطة على فيسبوك، كتبت في نصِّه تقول:” لم نعد نعرف ماذا نحارب الوباء.. أم البلاء.. أم الغباء.. أم الغلاء.. أم قلة الحياء..”.

وتابعت:” لم يمر بـ تاريخ أو زمن أو حقبة.. أتعس وأرذل وأسفل وأسخف من هذه السنين التي نعيشها.. سنين قلبت جميع الموازين..”.

 

واستطردت تولين البكري مؤكدة أن الحب والمُحبين براءٌ من مستعرضي الحب على السوشيال ميديا، مُعلقة:” يل بيحبوا بعض عنجد ما بيكونوا مضطرين يورجوا هـ الشي للعلن بس الظاهر الأفاعي حابين يجاكروا حدا”.

بيّد أن النجمة السورية لم تذكر نسرين طافش، إلا أن النشطاء تكهنوا بـ مقصدها من وراء المنشور والأشخاص الذين استفزوها لكتابة التعليق، وانهالوا عليه مؤكدين على كلامها، دون أن تخلو التعليقات من بهض الاتهامات الموجهة لها بـ الغيرة والحقد.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى