ترند

نهى نبيل تكشف خفايا الفاشينيستات على جروبات الواتس آب المغلقة!

خرجت الفاشينيستا، نهى نبيل، عن صمتها وكشفت أسرارًا عن وضع “الفاشينيستات” داخل الجروبات المغلقة على تطبيق “الواتس أب”.

ورغم أن نبيل تنتمي لفئة الفاشينيستات، إلا أن ذلك لم يمنعها من كشف حقيقتهن على مواقع التواصل الاجتماعي حيث وصفتهن بالمنافقات يبنّ عكس ما يخفين بداخلهن.

ونشرت نهى مقطع فيديو نشرته عبر حسابها الخاص في موقع التواصل “سناب شات”، لتوضيح طبيعة علاقة الفاشينيستات ببعضهن.

وقالت في معرض حديثها لمتابعيها إن إحدى شهيرات مواقع التواصل (فاشينيستا) أنشأت مجموعة عبر تطبيق (واتس اب)، لافتة إلى أنها لا تحب بطبيعتها هذه المجموعات، وتتجنب المشاركة فيها بشكل مكثف.

وأوضحت الفاشينيستا أن المشاركات في المجموعة جميعهن من شهيرات مواقع التواصل، وجلّ ما يفعلنه هو الإساءة لزميلاتهن اللاتي لا يوجدن ضمن المجموعة، ويتحدثن طوال الوقت عنهن بشكل سلبي، مضيفة أن الأمر يتعدى ذلك، حيث إنهن في واقع الحياة يقمن بادعاء حبهن لهن، ويستقبلنهن بالأحضان.

ولاقى حديث نهى نبيل تباينًا في ردود الأفعال بين المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي ففريق أيد وجهة نظرها واعتبر ذلك حال الجميع الآن، وآخر هاجمها بصفتها منهن ولا تختلف عنهن.

فقال أحد المعلقين على الفيديو: “‏‎‎للأسف هذا مو بس في مجالها هذا بكل المجالات الناس صايرة تخوف” في حين قال لها آخر: “‏‎‎ياويلي على أساس طالعة منها نهى يختي شفنا وجهك مع فرح لكن وضعية إنك مثالية بزيادة هذه ياليت تبطلي منها”. وآخر هاجمها ووصفها بالكذابة ولا يصدقها ويراها ممثلة.

وقبل أيام أثارت نهى نبيل جدلاً واسعًا بعد أن تردد اسمها كونها المقصودة بالفاشينيستا التي تم احتجازها لمخالفتها الحجر المنزلي من قبل الأجهزة الأمنية.

وقالت صحيفة، إنه تقرر حجزها عقب خروجها سابقا من الحجر المنزلي، وتوجهها إلى البنك المركزي للتبرع بالدم موثقة ذلك بالصور.

وسبق أن أحيلت نبيل في منتصف شهر آذار/ مارس الماضي إلى الحجر الصحي، عقب مخالفتها لإجراءات الحجر المنزلي المفروض عليها وعدم التزامها بضوابط الحجر وتوجهها إلى بنك الدم للتبرع، قبل أن يخرج المحامي ضاري الواوان، ويعلن إطلاق سراح موكلته الفاشينيستا نهى نبيل بضمان شخصي.

ونقل حساب أمن ومحاكم المهتم بقضايا التقاضي، عن ‏المحامي ضاري الواوان قوله إنه تم خلاء سبيل موكلته نهى نبيل بضمان شخصي، متوعدا بمقاضاة المسيئين لها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى