اعتذر مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، عن التصريحات التي أدلى بها وتضمنت وصف أوروبا بأنها حديقة تواجه تهديداً من أغلب مناطق العالم التي شبهها بأدغال الغابات، وأثارت مواقف رافضة داخل أوروبا وخارجها.
وقال بوريل على مدونته إن «البعض أساء تفسير الاستعارة» على أنها «رسالة استعمارية»، مضيفاً: «أنا آسف إذا شعر البعض بالإهانة».
وأقر بأن أوروبا والغرب ليسوا مثاليين، وأن بعض الدول الغربية «انتهكت الشرعية الدولية أحيانا».