وتساءلت وكالات الأنباء مؤخرا حول الجهة التي ستتكفل بتكاليف توفير الأمن والحماية للأمير البريطاني وعائلته، وهل ستتحملها بريطانيا أم كندا؟

وعن هذا الموضوع، قال رئيس الوزراء الكندي: “لم أتحدث مباشرة مع سمو الملكة (إليزابيث) حتى الآن. المفاوضات مستمرة وليس لدي أي أخبار جديدة هذه اللحظة”، وفقا لصحيفة “تيليغراف”.

مقر اقامة الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل

وجاءت تصريحات ترودو لتنفي الأخبار التي ظهرت مؤخرا، والتي أشارت إلى أن ترودو أكد للملكة إليزابيث الثانية، بأن كندا مستعدة لتحمل تكاليف حماية عائلة الأمير هاري، والتي قد تصل لمليون جنيه أسترليني سنويا.