تسافر كيم كارداشيان حول العالم لاصطحاب ابنها سانت ويست البالغ من العمر سبع سنوات إلى مباريات كرة قدم مختلفة. وفي الآونة الأخيرة، انضمت كيم وابنها إلى ديفيد بيكهام (48 عاماً) وفيكتوريا بيكهام (49 عاماً) في ميامي، فلوريدا، مما أثار غضب المعجبين.
ديفيد هو المالك المشارك لنادي إنتر ميامي وهو نادٍ محترف لكرة القدم مقره في فلوريدا، انتقل إليه مؤخراً النجم ليونيل ميسي.
ونشرت فيكتوريا بيكهام عدة صور من مباراة نهاية الأسبوع على إنستغرام، وظهرت أول صورة لكارداشيان، وكانت ذراع ديفيد ملفوفة حول كتفها. ونشرت فيكتوريا أيضاً صوراً لليبرون جيمس (38 عاماً)، ومارك أنتوني (54 عاماً)، وسيرينا ويليامز (41 عاماً)، بحسب صحيفة ذا صن البريطانية.
وكانت النجمة كارداشيان ترتدي ملابس غير رسمية للغاية، حيث ظهرت مرتدية بنطلون جينز ممزق، وقميص قصير أبيض، وحقيبة شانيل زهرية زاهية. وبعد مشاهدة الصورة، انتقد معجبو فيكتوريا نجمة تلفزيون الواقع في التعليقات، وتساءل كثيرون عن سبب وجود كيم في المقام الأول.
وقال أحد معجبي بيكهام “ابتعد عنها ديفيد فهي ليست صالحة”، وعلق شخص آخر “بيكهام يضع يده على كيم ويتجاهل فيكتوريا”، وأضاف ثالث “فيكتوريا انتبهي من فضلك إنها تمسك بزوجك”. وقال آخر “إلى جميع لاعبي كرة القدم … لا تنخدعوا … كيم يبحث عن رجل”. وقال خامس “ابعدوا عنه هذه الجرثومة”.