تقدم النائب فرز الديحاني بسؤال برلماني إلى وزير التجارة والصناعة بخصوص
مشروبات الطاقة وما المصلحة المرجوة من وراء السماح بدخولها رغم التحذيرات الطبية، وجاء نص السؤال كالتالي:
انتشرت خلال الآونة الأخيرة ظاهرة غير مسبوقة بقيام العديد من الشباب وحديثي السن بشراء مشروب غازي وهو ما يعرف بمشروب الطاقة، وبصورة تمثل وجوب الوقوف أمامها والسؤال عن دور الوزارة في شأن فحص الأثار المترتبة على تناول الشباب لهذه المشروبات على الرغم من وجود العديد من التحذيرات الطبية التي بينت الأثار السلبية والمخاطر التي تنجم عن تناولها.
لذا يرجى تزويدي وإفادتي بالآتي :
1- ما القيمة الغذائية والمصلحة المرجوة من وراء السماح بدخول مشروبات الطاقة رغم التحذيرات الطبية من تناولها؟
2- ما هي الإجراءات التي ستتخذها الوزارة لمعالجة هذا الوضع وحماية الشباب من مخاطرة؟
3- هل وصل الى الوزارة أي بلاغات أو شكاوى تتعلق بإضرار ترتبة على طرح مشروبات الطاقة بالأسواق.
4- ما هي الجهة التي قامت بالترخيص بطرح هذا المشروب «مشروبات الطاقة» في السوق؟
5- هل حصل هذا المشروب «مشروبات الطاقة» على موافقة وزارة الصحة على طرحه بالأسواق؟