بالفيديو: #رهف_القحطاني تنفي خطوبتها: الصراحة ما أشوف أحد يستاهلني!

ردت مشهورة مواقع التواصل الاجتماعي رهف القحطاني في مقطع فيديو بثته عبر حسابها على ”سناب شات“ على شائعات ”خطبتها“.
ونفت ”القحطاني“، وجود أي خطوبة، لافتة إلى أنها ”لا تحب الشائعات، ولم توافق على أي أحد ممن تقدموا لها إلى الآن“.
وشددت في الفيديو الذي بثته ”على أنها لو تمت خطبتها بشكل رسمي ستعلن ذلك عبر مواقع التواصل الاجتماعي“.
وقالت إنها ”لاتفكر حاليًا بالزواج، وترغب فقط بالبقاء مع والدها“، معلقة: ”حاليًا ما أشوف أحدًا يستاهلني، كل إللي خطبوني ما أحد يستاهلني فيهم، دائمًا الوحدة إذا أحبت نفسها قدّرت نفسها، وما تستعجل بقراراتها، عادي، اليوم، يجيك واحد بكره يجيك عشرة، فما صارت خطبة رسمية أبدًا“.
وأكدت مجددًا أنه ”لا يوجد من يستحقها“، مبينة أنها ”تريد بناء نفسها، وعيش حياتها، خاصة أن تجربتها السابقة مع الزواج علمتها التريث“.
وأضافت في الفيديو: ”حاليًا أنا أشوف أحدًا يستاهلني الصراحة، أبغى أبني نفسي، وأبغى أقعد مع أبوي، الحياة عجبتني، لما الوحدة تكون طالعة من تجربة تصير تخاف، ولما يجيها أحد تقعد تدرسه حتى لو أجاها قبول مبدئي ما تستعجل بقرارها، النصيب بجيك لا تستعجلين، حاليًا ما أشوف أحدًا كفؤًا لي“.

وسبق أن أعلنت ”القحطاني“ خلال لقاء تلفزيوني أنها تزوجت من قبل مرتين، الأولى عندما كانت تبلغ من العمر 17 عامًا ثم انفصلت، وتزوجت مرة ثانية عقب زواجها الأول بثلاث سنوات حينما كان عمرها 20 عامًا فقط.
وقالت آنذاك أن زواجها الأول والثاني كانا برغبتها ولم يرغمها أحد، سواء من عائلتها أو خارجها، على ذلك.
وسبق أن كشفت جانبًا من حياتها الزوجية السابقة، قبل انفصالها عن زوجها، والتي أكدت فيها أنها ”لا تخجل من كونها مطلقة؛ لأنها مطلقة عن عفة وشرف“.
وحينها اعتبرت القحطاني أن ”أهل زوجها ندموا كثيرًا لخسارتهم إياها بطلاقها“، مشددة على أنها ”صانت زوجها حين كانت على ذمته“، لكنها لم تكشف عن أي زوج تتحدث الأول أم الثاني.
وفي الفيديو، وصفت ”القحطاني“ نفسها بـ“الزوجة الجيدة“، مشيرة إلى أنها تركت خلفها سمعة جيدة، فيما اعتبرت أن ”المرأة الجيدة حظها سيئ في الزواج“، وأنها قدمت كل ما يمكنها، لكنها لم ”تجد الحظ ولا الرجل“، بحسب قولها.
وشددت المشهورة السعودية على أن ”أهل زوجها لم يجدوا عليها زلة، دون أن تكشف إن كانوا سعوا إلى تطليقها، مبررة أن النساء عادة ما يبحثن عن أي تفاصيل صغيرة ضد زوجة ابنهم“.

Exit mobile version