تبدي دول عدة اهتماما متزايدا بتطوير تقنيات تتيح التحكم بالغيوم لجعلها تمطر أو لتقليل أحجام حبات البرد، وقد يتسبب هذا التوجه في توترات جيوسياسية.
وفي أستراليا، تستكمل شركة الكهرباء «سنوي هايدرو» راهنا حملة تلقيح السحب المعتادة في سلسة جبال سنوي ماونتنز، الأعلى في الجزيرة التي تشكل قارة.
وتسعى الشركة، بحسب ما شرحت لوكالة «فرانس برس»، إلى زيادة تساقط الثلوج باستخدام مولدات جسيمات «أيوديد الفضة»، مما يمكنها من تعزيز احتياطيات المياه لإنتاج المزيد من الطاقة الكهرومائية.