سينضم إلى الطلاب في غرب سيدني صديق جديد للمساعدة في العودة إلى المدرسة بعد القلق، الذي يسيطر على الطلبة.
الصديق الجديد هو ييل؛وهو كلب إرشادي لابرادور، دُرّب على أنه كلب تسلية، وهو أحدث موظف في مدرسة ترينيتي الكاثوليكية الابتدائية في كيمبس كريك، بحسب موقع “أستراليا بالعربي”.
وأُحضر كلب العلاج للمساعدة في تسهيل عودة الطلاب والمعلمين إلى الفصل الدراسي الجديد.
ومن المأمول أن يساعد في تخفيف أي توتر بعد العامين الماضيين من التعليم المتقطع بسبب جائحة كورونا.
جدير بالذكر أنه سيُستخدم كجزء من نظام المكافآت، حيث سيتمكن الطلاب من اختيار قضاء الوقت معه إذا كانوا يحققون أهدافهم وينجزون مهامهم.
والطلاب في المدرسة سعيدون حقاً بالموظف الجديد.
وسيعيش الكلب مع أحد المعلمين، ولكن سيُحضره إلى المدرسة كل يوم، ليكون بمثابة تأثير مهدئ على الطلاب.