دعت جمعية المهندسين وزارة الكهرباء والماء وديوان الخدمة المدنية والصحة المهنية، إلى إقرار بدلَي الخطر والأعمال الشاقة للعاملين من مهندسين وفنيين في محطات توليد الطاقة الكهربائية، لافتة إلى أن الانفجار الأخير الذي شهدته إحدى توربينات محطة الزور الجنوبية أفقد الشبكة نحو 200 ميغاواط من إنتاج الكهرباء، وسبقه انفجار آخر أفقدها نحو 500 ميغاواط.
وقال أمين صندوق الجمعية م. علي الفيلكاوي، في تصريح: “نحن إذ نحمد الله تعالى على سلامة الزملاء العاملين في محطة الزور، ونشد من أزرهم لإعادة التوربينة المتضررة إلى العمل، فإننا نأمل إقرار بدلَي الخطر والأعمال الشاقة للعاملين في محطات التوليد”.