تعرضت النجمة الأمريكية بريتني سبيرز، لصفعة على وجهها من قبل الحارس الشخصي للاعب كرة السلة الفرنسي فيكتور ويمبانياما، وذلك أثناء تواجدها في مدينة لاس فيغاس، يوم الأربعاء الماضي.
واكدت سبيرز في منشور على حسابها عبر “إنستغرام”، ان الحادث كان “تجربة مؤلمة” لم تكن مستعدة لها، إذ إنها تواجدت في ذات المطعم الذي تواجد به، لذا قررت الاقتراب منه امن أجل تهنئته على نجاحه، ونظرًا لأن الصوت كان مرتفعًا، قامت بالربت على كتفه لجذب انتباهه.
وزعمت سبيرز أن أحد حراس الأمن الذي يحمي ويمبانياما ضربها على وجهها بظهر يده، ما تسبب في سقوط نظارتها وكادت هي تسقط أرضًا.
وأكَّدت تفهمها لما يعنيه أن يكون المرء “محاطًا بالناس طوال الوقت”، لكنها ترفض اللجوء للعنف بالمطلق، إذ إنها في تلك الليلة كان يحيطها أكثر من 20 معجب لكنها لم تقدم على ضربهم.
وأشارت إلى أنها قررت رواية قصتها عن تفاصيل الحادثة، بعد تطرق لاعب كرة السلة للموضوع من منظوره الشخصي، حيث قال إن شخصًا ما كان يناديه بصوت عالٍ “سيدي” مرارًا وتكرارًا، لكنه لم يستطع التوقف، ثم بشكل مفاجئ أمسكه من الخلف ليس من كتفه، وأضاف: “لم أر ما حدث