وفي مقابلة مع التلفزيون الأمريكي من غرفتها بالفندق في أديلايد، قالت المصنفة الأولى العالمية سابقاً إن “الحجر الصحي صارم للغاية ولكنه في نفس الوقت جيد. بحسب أخر ما سمعت، أستراليا ليس لديها أي حالات” إصابة بالفيروس التاجي.
وأقرت سيرينا، التي ستتاح لها في هذه النسخة فرصة جديدة لمعادلة الأسترالية مارجريت كورت المتوجة بـ 24 لقباً في بطولات الجراند سلام، بأنه “من الصعب إبقاء طفل عمره ثلاث سنوات في الفندق طوال اليوم”، لكنها أكدت أن “الأمر يستحق ذلك لأنك في النهاية تريد أن يكون الجميع بأمان”.
يشار إلى أن اللاعبة المخضرمة، إلى جانب زميلاتها سيمونا هاليب ونعومي أوساكا ورافائيل نادال ونوفاك ديوكوفيتش ودومينيك تيم، هم الوحيدون الذين اختارهم منظمو البطولة الكبرى لقضاء الحجر الصحي لمدة أسبوعين في أديلايد وليس في ملبورن مثل باقي اللاعبين.