شقيقة دنيا بطمة تثير الجدل بطلبها الزواج من هذا الشاب..ما علاقة حلا الترك؟

أثارت سارة شقيقة الفنانة المغربية ​دنيا بطمة​ جدلاً وسعاً عبر مواقع التواصل الإجتماعي، بعد تداول مقطع فيديو لها تظهر فيه وهي تعرض الزواج من ناشط مواقع التواصل الشهير ​ريان جيلر​.

وظهرت سارة في الفيديو وهي تقول لجيلر “تتزوجني” مشيرة إلى أنها مستعدة لدفع المهر له، ثم قطع الثنائي قالب حلوى كُتب عليه اسمه واسم عائلة “بطمة”.

وتساءل الكثير من المتابعين عن سرّ هذه العلاقة، فيما حاول آخرون التساؤل إن كانت تحاول غيظ الفنانة البحرينية ​حلا الترك​، خاصةً أنه كانت أُثيرت تساؤلات سابقاً عن علاقة تجمع الترك بجيلر وهو الامر الذي نفته الترك.

وانتشر مقطع فيديو آخر ظهرت فيه سارة مع جيلر وهما داخل السيارة حيث قام بتشغيل إحدى الأغنيات قبل أن تسارع هي إلى صفعه على وجهه على سبيل المزاح، الأمر الذي جعله يشير إلى أنه يرفض الظهور بهذا المظهر المهين ثم صفعها على وجهها ما أحدث ضجة كبيرة بين أوساط المتابعين.

 

 

والدة حلا الترك تشعل الجبهة مع زوجة طليقها الفنانة المغربية دنيا بطمة مجددا

 

وجاء هذا في مقطع فيديو قامت بتسجيله أثناء لقاء مباشر مع متابعيها وأتى بعدما ردت الفنانة على تعليق لإحدى متابعاتها على فيديو نشرته وظهرت فيه برفقة ابنتها غزل.

ونصحتها المتابعة بإبعاد ابنتها حلا الترك عن الفن وعدم حرمانها من طفولتها تماماً كما حدث مع حلا. وهو ما أغضب دنيا ودفعها إلى الرد مشيرة إلى أنها لا تحتاج إلى عمل ابنتها في الفن ولن تستغلها مادياً.

وعلى الإثر أعربت والدة حلا الترك عن غضبها الشديد في أكثر من فيديو ووصفت بطمة في أحدها بالحقيرة وأشارت إلى أنها لا تشعر بالانزعاج وأنها تضحك.

وخلال تحدثها إلى صديقة لفتت إلى أنها لا تهتم كثيراً بما يقال وأنه لا مجال للمقارنة بين غزل وبين ابنتها حلا. وأضافت: “والله المفروض الإنسان الي عنده كرامة ما يقعد في بيت مش بيته ده أولاً”.

وتابعت: “تاني شي البنت اللي تصرف على أمها أو أبوها مش عيب. بالعكس كلنا اشتغلنا وصرفنا على أهالينا وين العيب. وهي أكيد بتصرف على أمها وأخواتها والعيلة كلها”.

 

وختمت: “الحمدلله أنا بعرف حالي وبعرف إني ما قصرت ووقفت وقفات ما بدي أقول أو أسمي. ووقفت وقفات مع أبو محمد. وأنا بالعكس مو متضايقة أنا قاعدة أضحك”.

 

وقالت في فيديو آخر إنه على الإنسان احترام نفسه وجمهوره وإن لكل فعل ردة فعل. وذكرت أنه لا بد من تحكيم العقل مع مرور السنوات وعدم التصرف بطريقة هستيرية تستدعي الذهاب إلى “مستشفى المجانين”.

 

Exit mobile version