أشار باحثون أميركيون إلى أن المانجو يتمتع بقدرة لعى تثبيت مستوى السكر في الدم وتحسين الحالة العامة للأشخاص الذين يعانون من النوع الثاني من السكري.
ويجتوي المانجو على مادة البوليفينول التي تتمتع بخصائص مضادة للأكسدة والالتهابات، وفقا لما جاء في وسائل إعلام روسية.
كما يحتوي المانجو على عدد من المركبات المعروفة النشطة بيولوجيا، مثل الكاروتينات والتوكوفيرول وحمض الأسكوربيك والألياف الغذائية ومركبات مانجيفيرين الفينولية وحمض الغاليك وكيرسيتين”.
ومع ذلك يحذر الباحثون من أن فاكهة المانجو تحتوي على نسبة عالية من السكر، لذلك يجب على المرضى تناولها بكميات صغيرة.