قالت الجمعية الألمانية للربو والحساسية، إن المشكلة مع المواد العطرية تعد ثاني أكثر أنواع الحساسية التلامسية شيوعاً بعد الحساسية للنيكل.
وأوضحت الجمعية أن الحساسية تجاه المواد العطرية ليست بالضرورة بسبب ملامسة المواد العطرية للجلد، بل يكفي استنشاق المواد العطرية لاستجابات تحسسية تتمثل في الطفح الجلدي، ومشاكل في التنفس، والتركيز.
وأضافت أنه لا علاج لها حتى الآن، مشيرة إلى أن على المرضى تجنب التعرض لها قدر الإمكان لتفادي المتاعب الصحية.