مروة محمد: ما كنت أتمنى أسوى هذا المشهد في “ضرب الرمل”.. ما قصته؟!

عبّرت الفنانة السعودية مروة محمد، عن استيائها من مشهد جسدته في الحلقة الأولى من مسلسلها “ضرب الرمل” الذي تقوم ببطولته أمام الفنان السعودي خالد عبدالرحمن في أولى تجاربه التمثيلية، مؤكدة أن إصرار المخرج على هذا المشهد هو ما جعلها تجسده.

وكان المشهد من لحظة ضرب مروة محمد بالكف وبقوة على وجه الفنانة فوز العبدالله، حيث رصد المشهد خلال مشاجرة كلامية بينهما وهي تقول لها “استحي”، وأنها لم تتزوج سوى بسببهم، مؤكدة أنها لا تعبأ بحديث الناس وذكرتها بأنها عملت في الصغر من أجل تربيتها.

وقالت مروة محمد: “ما كنت أتمنى أسوي هذا المشهد مع الزميلة #فوز_العبدالله ولكن إصرار المخرج عليه كل شوي أعيد المشهد وفوز تقول أبي كف حقيقي #ضرب_الرمل #مروة_محمد #فوز_العبدالله”.

https://twitter.com/marwamohammadTV/status/1253794567633207298

وأصبح هذا المشهد من بين الأكثر تداولًا على موقع “تويتر” حيث تحدث الكثير من المتابعين بشأنه، حيث تنوعت ردود الأفعال بين مشيد وبين اللهجة التي تحدثت بها مروة محمد وركزوا معها على حرف “السين”، فيما تطرق آخرون لتفاصيل المشهد وكونها تحدثت عن عملها في مدرسة حكومية معترضين على أسلوب حديثها”.

وقال أحد المغردين: “ما همني الكف همني الحوار وشفيها المدارس الحكومية”، وتابع آخر: “تشتغل على حساب المعلمات، وهذه الوظيفة مازالت موجودة، مع العلم اشتغلتها 4 سنوات براتب 900 ريال، طبيعة الوظيفة حساسة من ناحية التعاملات، بعدها فرج الله علي ببعثة ووظيفة، وأعمل الآن مشرفة تربوية الحمد لله على عظيم كرمه”.

وكتبت صالح الربيعي قائلًا: “لحول كل ما جاو يمثلون نجدي تكلموا بالاتس، وياليتهم يتكلمون نجدي عدل عادي يتكلمون أي لهجة ويقولون اخر شي اتس يعني صار نجدي كذا ماسويت فينا خير يا القصبي بالعاصوف الحين كل المتصعودين يقولون اتس”، ليرد آخر: “الاعلام دايما يظلم اللهجات ياخوي، حتى الحجازيين قرفانين من الحكاية هذي”.

وأردفت أخرى: “حتى أنا استغربت الناس تدور ع الوظايف الحكوميه وهذه مو شايفتها شي”.

وكتبت أخرى: “علشان يصير مسلسل سعودي لازم يختمون كل كلمة بحرف السين ترا مو كل السعوديين يتكلمون كذا”.

ويحكي مسلسل “ضرب الرمل” قصة سنين الغربة في القصيم، ويسرد المسلسل حياة “شقير” من الطفولة وحتى فترة الشباب إلى أن يصبح من أهم رجال الأعمال في الرياض، ويشارك إلى جانب خالد عبدالرحمن كل من الفنان إبراهيم الحربي، وليلى سلمان، ومحمد الطويان، إلى جانب مجموعة من فناني الصف الثاني.

Exit mobile version