في المقابل، يستغل منافسون مثل سامسونج هذه الفرصة، حيث حققت تقدمًا ملحوظًا في تطوير شريحة Exynos 2600 بدقة 2 نانومتر، مما يعزز قدرتها التنافسية.

ومع تزايد الضغوط، تعمل أطراف أخرى في الصناعة على إعادة ترتيب أولوياتها لمواجهة تداعيات هذا النقص، مما يضع آبل في سباق مع الزمن لضمان إطلاق هاتفها الجديد في الموعد المحدد.

وتسعى آبل لتقديم تصميم جديد بجزيرة كاميرا أكبر مستوحاة من هواتف Google Pixel، إلى جانب إطلاق طراز آيفون 17 إير الأنحف، الذي سيحل محل طراز آيفون بلس.