هنأ عدد من النواب السابقين سمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد، والشعب الكويتي الكريم بمناسبة العيد الوطني الـ63 وذكرى التحرير الـ33.
قال عبدالله فهاد «دام عزك يا وطن.. حراً أبيّاً مستقلاً، نهنئ سمو الأمير حفظه الله ورعاه، والشعب الكويتي الوفي بمناسبة حلول يومي الاستقلال والتحرير، ونسأل الله أن يديم على بلادنا أمنها وعزها واستقرارها وازدهارها».
وقال بدر نشمي «بوركت يا وطني الكويت لنا سكنا وعشت على المدى وطنا، يفديك حر في حماك بنى صرح الحياة بأكرم الأيدي، كل عام و الكويت وأهلها بخير».
وقال مهند الساير «(رب اجعل هذا البلد آمنا مطمئناً سخاءً رخاءً وسائر بلاد المسلمين)، في هذه الأيام العزيزة على قلوبنا نسأل الله سلامة وطننا وأهلنا من كل سوء ودامت أعياد هذا الوطن بالمخلصين من ابنائه».
من جهته قال عيسى الكندري، «بمناسبة الأيام الوطنية والتحرير التي تمر علينا اليوم، فإننا نزف أسمى أيات التهاني والتبريكات للقيادة السياسية والشعب الكويتي الكريم، ونستذكر التضحيات التي قدمها الشعب الاصيل بكافة أطيافة، سائلين المولى عزوجل أن ينعم علينا بالأمن والأمان والرخاء في ظل حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الاحمد الصباح حفظه الله ورعاه وحكومته والشعب الكويتي الوفي».
بدوره، قال الدكتور عبدالكريم الكندري «بحلول ذكرى الاستقلال والتحرير، نستذكر بفخر صمود أبناء الوطن وتضحياتهم بوجه الغزو العراقي الغاشم ودماء الشهداء رحمهم الله التي سالت على هذه الأرض الغالية، اللهم اجعل هذا البلد آمناً مطمئناً سخاءً رخاءً وسائر بلاد المسلمين، كل عام ووطني الكويت بخير».
من جانبه، قال الدكتور بدر الملا ” كل عام والكويت بخير، اسأل الله أن يديم الأمن والأمان على بلدنا الغالي
وأن يحفظ الله الكويت وأهلها وأميرها من كل مكروه”.
وقال أسامة الشاهين، «في أيامنا الوطنية المجيدة، نهنئ سمو الأمير حفظه الله ورعاه، والشعب الكريم، في ذكرى استقلال الوطن العزيز وتحريره، مستذكرين تضحيات الشهداء والأسرى والمرابطين، والمقاومين داخل الكويت وخارجها، مجددين عهود الوفاء والعطاء».
وقال الدكتور حمد المطر، «نستذكر نعم الله علينا في يومي استقلال و تحرير الكويت 25 و 26 فبراير متوجهين بالشكر و الحمد لله في فضله وكرمه علينا، مستلهمين الفخر والشجاعة من آبائنا المؤسسين وأبطالنا شهداء وشهيدات الوطن، مستكملين العهد والوفاء والولاء الذي لطالما استمسك به شعب الكويت الوفي، حفظ الله الكويت و شعبها وقيادتها».
من جهته، قال محمد هايف «الاستفادة من دروس الغزو والتحرير لدولتنا الحبيبة من ابتلاء الغزو وما صاحبه من صبر وحد صف أهل الكويت، أعقبه عودة ونصر تستحق شكر المنعم المنان عز وجل على هذه النعمه العظيمة التي تدوم بالشكر، إذا كنت في نعمة فارعها، فإن المعاصي تزيل النعم، وحافظ عليها بشكر الإله، فإن الإله سريع النقم».
بدوره، قال أسامة الزيد «كل عام والشعب الكويتي بخير وأدام الله أفراح هذا الوطن في ظل قيادة وحكمة سمو أمير البلاد حفظه الله ورعاه»، مضيفاً «الأعياد الوطنية فرصة لاستذكار جهود الآباء المؤسسين في بناء دولة الدستور والقانون، وكل من ضحى وأفنى حياته من أجل هذا الوطن لكي ينعم بالحرية والكرامة».
وقال النائب شعيب المويزري «أجمل التهاني وأصدقها للشعب الكويتي المخلص الوفي وللقيادة السياسية بمناسبة العيد الوطني وعيد التحرير، ولن ننسى المواقف العظيمة لقيادات وشعوب مجلس التعاون الخليجي السعودية والامارات وعمان والبحرين وقطر وجميع الدول الشقيقة والصديقة».
وأضاف «وطني ستبقى شامخاً بإذن الله ثم بعزة وكرامة الشعب الكويتي الوفي الذي دافع وتمسك في أحلك الظروف بوطنه ودستوره والعهد الذي بينه وبين أسرة الحكم».