(كونا) – رفع النائب الاول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية الشيخ طلال الخالد الاحمد الصباح الى مقام سمو أمير البلاد الشيخ نواف الاحمد الجابر الصباح وسمو ولي العهد الشيخ مشعل الاحمد الجابر الصباح وسمو الشيخ أحمد نواف الاحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء حفظهم الله ورعاهم اسمى ايات التهاني والتبريكات بمناسبة حلول عيد الاضحى المبارك.
وقال الشيخ الخالد في برقيته الى سمو امير البلاد “أتقدم بالاصالة عن نفسي ونيابة عن جميع منتسبي وزارة الداخلية من مقام سموكم الكريم بأبهى عبارات التهاني وأزكى كلمات المباركات بمناسبة عيد الأضحى المبارك مبتهلا إلى المولى عز وجل أن يعيد هذه المناسبة المباركة ومثيلاتها وسموكم يرفل بأثواب الصحة وتمام العافية وأن يبارك مسيرتكم الغراء والحافلة بالخير والعطاء وأن يعيدها على وطننا العزيز وأبنائه الأوفياء والأمتين العربية والإسلامية بالخير واليمن والبركات”.
وأضاف ان “جميع أبناءك وبناتك منتسبي وزارة الداخلية باقون على العهد يبذلون أقصى ما في وسعهم للمحافظة على صروح وطنهم آمنة مستقرة مدركين أهمية احترام القانون وتطبيقه على الجميع آخذين بعين الاعتبار التوجيهات السديدة والرشيدة من لدن سموكم الكريم حفظ الله سموكم من كل سوء ومكروه وأحاطكم بعنايته ورعايته وأدام على وطننا العزيز أمنه واستقراره وازدهاره في ظل قيادتكم الحكيمة والرشيدة وكل عام وأنتم بخير”.
وفي برقية التهنئة الى سمو ولي العهد سأل الشيخ الخالد “المولى عز وجل أن يعيد هذه المناسبة المباركة ومثيلاتها وسموكم يرفل بأثواب الصحة وتمام العافية وأن يبارك مسيرتكم الغراء والحافلة بالخير والعطاء وأن يعيدها على وطننا العزيز وأبنائه الأوفياء والأمتين العربية والإسلامية بالخير واليمن والبركات”.
وقال ان “جميع أبنائك وبناتك منتسبي وزارة الداخلية باقون على العهد يبذلون أقصى ما في وسعهم للمحافظة على صروح وطنهم آمنة مستقرة مدركين أهمية احترام القانون وتطبيقه على الجميع آخذين بعين الاعتبار التوجيهات السديدة والرشيدة من لدن سموكم الكريم حفظ الله سموكم من كل سوء ومكروه وأحاطكم بعنايته ورعايته وأدام على وطننا العزيز أمنه واستقراره وازدهاره في ظل قيادتكم الحكيمة والرشيدة وكل عام وأنتم بخير”.
وفي برقيته الى سمو رئيس الوزراء اكد الشيخ طلال الخالد “حرص منتسبي وزارة الداخلية على العمل بكل جد وإخلاص لتظل صروح هذاالوطن كما عهدها جميع أبنائه آمنة مستقرة بعون من الله ثم التوجيهات السديدة والرشيدة لسيدي حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى وسيدي سمو ولي عهده الأمين حفظهما الله ورعاهما”.