أعلنت المرشحة لرئاسة الحكومة البريطانية، ليز تراس، أنه في حال فوزها، لن تعيّن مستشارا للأخلاقيات، مشيرة إلى أن هذا ليس ضروريا، لأنها تعرف «الفرق بين الصواب والخطأ».
ورفضت تراس مرات عدة الالتزام باستبدال اللورد كريستوفر غيدت، الذي استقال من منصبه كمستشار لرئيس الحكومة بوريس جونسون، للأخلاقيات، في يونيو. وقالت تراس: «بالنسبة لي يتعلق الأمر بفهم الفرق بين الصواب والخطأ. وأنا شخص يتصرّف دائما بنزاهة».