نمر بلحظات من الألم النفسي، ونحتاج إلى دليلِ في طريق الحياة، وفي الكثير من الأحیان ننسى الجانب النفسي؛ فتزداد المشكلة ونبحث عن الحل بصعوبة بالغة.
لكن مهلا ماذا لو لم تنتبه لحالتك المزاجية والنفسية وتغافلت عن طلب المساعدة؟! !
هل تخيلت كيف ستكون حياتك؟! فقد نبهنا رسولنا الكريم وقال : “لا تغضب” وکررها ثلاثا وهذا دافع لنا لنفكر في حالتنا المزاجية ونختبر ما يزعجنادون علمنا.
ولنعرف السبيل الصحیح علينا بأهل الاختصاص، اذ قال تعالی: “فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لاتعلمون”.
الاستعانة بأخصائي نفسي دليل على مدى حكمتكم و وعيكم بقيمة الصحة النفسية، وعليك أن تختار الأخصائي النفسي صاحب الخبرة المهنية والأكاديمية؛ ليرشدك إلى المسار الصحيح.